أطلقت السلطات المصريةالاثنين سراح 35 معتقلا من بدو سيناء، وقالت مصادر أمنية ليونايتد برس انترناشونال ان اطلاق سراح المعتقلين جاء وفقا لقرارات وزير الداخلية المصري.
وكان الوزيرالتقى شيوخ قبائل البدو في سيناء نهاية الشهر الماضي بعد مواجهات بين عناصر من البدو وقوات الشرطة.
وتعد هذه هى الدفعة الثالثة من البدو المعتقلين التي تفرج عنها السلطات الامنية منذ لقاء وزير الداخلية حبيب العادلي بشيوخ البدو؛ فقد افرجت السلطات الخميس الماضي عن 15 معتقلا، كما افرجت في الثالث والرابع من الشهر الجاري عن 14 معتقلا.
وكانت حالة من التوتر قد سادت محافظة شمال سيناء الشهر الماضي بعد اطلاق قوات الأمن حملة كبيرة لاعتقال عناصر بدوية، قالت الشرطة انها مطلوبة في قضايا جنائية بينها قتل رجال شرطة وهاربة من تنفيذ احكام قضائية.
ووقعت خلال الحملة مواجهات بين قوات الشرطة وعناصر البدو المطلوبة، اسفر بعضها عن وقوع اصابات، الذين هددوا بمهاجمة مصالح حيوية في سيناء، وحاولوا تفجير خط أنابيب الغاز الطبيعي الذي يوصل هذه السلعة الى الاردن واسرائيل مرورا بسيناء.
والتقى وزير الداخلية المصري في اعقاب تلك التوترات بالمُمثلين البرلمانيين، ورؤوس العائلات وشيوخ القبائل في سيناء.
ويأتي الافراج عن المعتقلين استجابة لمطالب مشايخ القبائل خلال اجتماعهم مع العادلي، مقابل تعهدهم بإنهاء الأزمات والمشاكل بين أجهزة الأمن وبين قلة من الخارجين عن القانون بسيناء.
وتقدر السلطات المصرية ان البدو يستخدمون الحدود مع غزة لإرسال الأسلحة والمخدرات ومواد أخرى إلى داخل قطاع غزة، وكثيرا ما يستخدمون في ذلك أنفاقا تحت الأرض.
كما تشير التقارير الرسمية المصرية الى ان بعض البدو في شبه سيناء يساعدون المهاجرين الأفارقة على التسلل إلى داخل إسرائيل.
ويتهم البدو الشرطة بتنفيذ "حملات ضدهم وتهديدهم سواء باحتجاز رخص مركباتهم أو حملات دهم على منازلهم وممتلكاتهم".
وتواصل أجهزة الأمن المصرية منذ ثلاث سنوات تحقيقاتها مع 62 متهمًا تقول إنهم تورطوا في تنفيذ تفجيرات شرم الشيخ ودهب.
ويواجه المتهمون تهم القتل العمد وحيازة وتصنيع واستخدام المتفجرات وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة والانضمام إلي تنظيم محظور.
وتقول السلطات المصرية إن تنظيم التوحيد والجهاد وراء تفجيرات سيناء التي بدأت في السابع من أكتوبر/تشرين الاول في العام 2004 في منتجع طابا القريب من الحدود مع إسرائيل ثم يوم 23 يوليو/تموز في العام 2005 في منتجع شرم الشيخ ثم في مدينة دهب يوم 24 أبريل/نيسان 2006.
وأصدرت محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بمدينة الإسماعيلية حكمًا في نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2006 بإعدام ثلاثة والسجن لعشرة مصريين اتهموا بالاشتراك في تفجيرات طابا ونويبع.
وكان الوزيرالتقى شيوخ قبائل البدو في سيناء نهاية الشهر الماضي بعد مواجهات بين عناصر من البدو وقوات الشرطة.
وتعد هذه هى الدفعة الثالثة من البدو المعتقلين التي تفرج عنها السلطات الامنية منذ لقاء وزير الداخلية حبيب العادلي بشيوخ البدو؛ فقد افرجت السلطات الخميس الماضي عن 15 معتقلا، كما افرجت في الثالث والرابع من الشهر الجاري عن 14 معتقلا.
وكانت حالة من التوتر قد سادت محافظة شمال سيناء الشهر الماضي بعد اطلاق قوات الأمن حملة كبيرة لاعتقال عناصر بدوية، قالت الشرطة انها مطلوبة في قضايا جنائية بينها قتل رجال شرطة وهاربة من تنفيذ احكام قضائية.
ووقعت خلال الحملة مواجهات بين قوات الشرطة وعناصر البدو المطلوبة، اسفر بعضها عن وقوع اصابات، الذين هددوا بمهاجمة مصالح حيوية في سيناء، وحاولوا تفجير خط أنابيب الغاز الطبيعي الذي يوصل هذه السلعة الى الاردن واسرائيل مرورا بسيناء.
والتقى وزير الداخلية المصري في اعقاب تلك التوترات بالمُمثلين البرلمانيين، ورؤوس العائلات وشيوخ القبائل في سيناء.
ويأتي الافراج عن المعتقلين استجابة لمطالب مشايخ القبائل خلال اجتماعهم مع العادلي، مقابل تعهدهم بإنهاء الأزمات والمشاكل بين أجهزة الأمن وبين قلة من الخارجين عن القانون بسيناء.
وتقدر السلطات المصرية ان البدو يستخدمون الحدود مع غزة لإرسال الأسلحة والمخدرات ومواد أخرى إلى داخل قطاع غزة، وكثيرا ما يستخدمون في ذلك أنفاقا تحت الأرض.
كما تشير التقارير الرسمية المصرية الى ان بعض البدو في شبه سيناء يساعدون المهاجرين الأفارقة على التسلل إلى داخل إسرائيل.
ويتهم البدو الشرطة بتنفيذ "حملات ضدهم وتهديدهم سواء باحتجاز رخص مركباتهم أو حملات دهم على منازلهم وممتلكاتهم".
وتواصل أجهزة الأمن المصرية منذ ثلاث سنوات تحقيقاتها مع 62 متهمًا تقول إنهم تورطوا في تنفيذ تفجيرات شرم الشيخ ودهب.
ويواجه المتهمون تهم القتل العمد وحيازة وتصنيع واستخدام المتفجرات وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة والانضمام إلي تنظيم محظور.
وتقول السلطات المصرية إن تنظيم التوحيد والجهاد وراء تفجيرات سيناء التي بدأت في السابع من أكتوبر/تشرين الاول في العام 2004 في منتجع طابا القريب من الحدود مع إسرائيل ثم يوم 23 يوليو/تموز في العام 2005 في منتجع شرم الشيخ ثم في مدينة دهب يوم 24 أبريل/نيسان 2006.
وأصدرت محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بمدينة الإسماعيلية حكمًا في نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2006 بإعدام ثلاثة والسجن لعشرة مصريين اتهموا بالاشتراك في تفجيرات طابا ونويبع.
السبت أغسطس 13, 2011 6:08 am من طرف المدير العام
» يوم طبي مجاني لمشاكل السمع والأمراض الخاصة بالأذن
الأحد مايو 29, 2011 8:01 pm من طرف المدير العام
» جمعية الاتحاد للتنمية والخدمات العامة تنظم ورشة عمل بعنوان(الكشف المبكر عن سرطان الثدي)
الأربعاء مايو 25, 2011 7:28 pm من طرف المدير العام
» جمعية الاتحاد للتنمية والخدمات العامة برفح توزع شبكات ري للمزارعين في الشوكة
الأربعاء مايو 25, 2011 7:28 pm من طرف المدير العام
» عاجل : اعلان بخصوص مشروع تحسين مستوي معيشة المزارع الفلسطيني
الأربعاء مايو 25, 2011 7:28 pm من طرف المدير العام
» جمعية الاتحاد للتنمية والخدمات العامة تشرع بتنفيذ العديد من المشاريع التنموية المختلفة شرق رفح
الأربعاء مايو 25, 2011 7:27 pm من طرف المدير العام
» مظاهرات في لندن لوضع الحرمين تحت إمرة الأمم المتحدة
الثلاثاء مارس 29, 2011 11:24 am من طرف المدير العام
» برنامج Internet Download Manager 6.0 Beta + الباتش |شرح التسطيب
الإثنين مارس 21, 2011 6:02 am من طرف المدير العام
» تهنئة بمناسبة ذكرى المولد النبوي
الثلاثاء فبراير 15, 2011 4:17 pm من طرف المدير العام